في حين كانت بعض الصحافة المحلية تتناقل خبرا كاذبا، مفاده عقل ممتلكات كل من العربي بلقايد ويونس بن سليمان، تأكدت جريدة “كش بريس” من زيفه وعدم صحته .
وكان النائب البرلماني يونس بنسليمان، عن حزب التجمع الوطني للأحرار يزاول مهامه الدستورية بجلسة مجلس النواب ليوم الإثنين 2022/05/30 ليعقب على سؤالين، الأول موجه للسيد وزير الداخلية حول السجل الاجتماعي، والثاني موجه للسيد وزير العدل حول اشكالية بطء صدور الأحكام القضائية .
وحيث إن المهووسين بيونس بن سليمان لا زالوا يصطادون في الماء العكر ويتحينون الفرص للتشهير به بالرغم من صدور مجموعة من الأحكام القضائية تدينهم، ومهددون بالإكراه البدني، فإن ما يتعرض الأستاذ يونس بن سليمان من حملة ممنهجة للتشهير به ونشر أخبار محاكمته، بالرغم من أن جميع القوانين تمنع ذلك، وتؤكد على قرينة البراءة، يؤكد أن مجموعة من الأشخاص لازال الغل يعمي قلوبهم ، ويحاولون تصفية حسابات سياسية قديمة . واخيرا نؤكد قوله تعالى “فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور”.
