أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، عن إطلاق الحملة الوطنية لتشجيع الرضاعة الطبيعية وذلك في الفترة ما بين 14 ماي الجاري و14 يونيو المقبل.
ووفق بلاغ للوزارة، توصلت “كش بريس” بنسخة منه، فإن هذه الحملة التي تنظم تحت شعار “الرضاعة الطبيعية: استثمار يضمن صحة طفلي في الصغر والكبر” تروم حث النساء على الإرضاع الحصري المبكر وإبراز انعكاساته الصحية الجيدة كمعطى نابع من دراسات علمية دقيقة أفضت إلى أن الأطفال الذين يستفيدون من رضاعة طبيعية خلال الستة أشهر الأولى من حياتهم لديهم أفضل فرصة للنمو الكامل خلال طفولتهم ومراهقتهم.
وذكرت الوزارة في ذات بلاغها، إلى أن فوائد الرضاعة الطبيعية لا تقتصر على صحة الطفل بل تشمل كذلك الأم إذ تحمي صحة المرأة من خلال تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض كسرطان الثدي والمبيض والسكري وأمراض القلب.
ومن أجل مواكبة هذه الحملة التي تندرج في إطار البرنامج الوطني للتغذية وضمان وصول الأهداف المرجوة، أعدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية مجموعة من الدعامات التواصلية. كما ستنظم أنشطة تحسيسية لفائدة مهنيي الصحة بالقطاعين العام والخاص.
وستتخلل هذه الحملة مجموعة من الأنشطة التواصلية على المستوى الجهوي، علاوة على تعبئة القطاعات الوزارية والمنظمات غير الحكومية ووسائل الإعلام لدعم مجهودات الوزارة المبذولة في هذا الاتجاه، من خلال نشر الرسائل التوعوية لضمان وصولها لفئات المجتمع كافة والأمهات خاصة.
ذكرت الوزارة في بلاغ صحفي أن هذه الحملة التي تنظم تحت شعار “الرضاعة الطبيعية: استثمار يضمن صحة طفلي في الصغر والكبر” تروم حث النساء على الإرضاع الحصري المبكر وإبراز انعكاساته الصحية الجيدة كمعطى نابع من دراسات علمية دقيقة أفضت إلى أن الأطفال الذين يستفيدون من رضاعة طبيعية خلال الستة أشهر الأولى من حياتهم لديهم أفضل فرصة للنمو الكامل خلال طفولتهم ومراهقتهم.
وأشارت إلى أن فوائد الرضاعة الطبيعية لا تقتصر على صحة الطفل بل تشمل كذلك الأم إذ تحمي صحة المرأة من خلال تقليل مخاطر الإصابة بالعديد من الأمراض كسرطان الثدي والمبيض والسكري وأمراض القلب.
ومن أجل مواكبة هذه الحملة التي تندرج في إطار البرنامج الوطني للتغذية وضمان وصول الأهداف المرجوة، أعدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية مجموعة من الدعامات التواصلية. كما ستنظم أنشطة تحسيسية لفائدة مهنيي الصحة بالقطاعين العام والخاص.
وستتخلل هذه الحملة مجموعة من الأنشطة التواصلية على المستوى الجهوي، علاوة على تعبئة القطاعات الوزارية والمنظمات غير الحكومية ووسائل الإعلام لدعم مجهودات الوزارة المبذولة في هذا الاتجاه، من خلال نشر الرسائل التوعوية لضمان وصولها لفئات المجتمع كافة والأمهات خاصة.