في وقت يحاول فيه العالم تضميد “جراح” استمرت لأكثر من عامين بسبب الجائحة والعودة إلى الحياة الطبيعية التي طال انتظارها، هناك سؤال يطرح نفسه بإلحاح داخل هيئات الأمم المتحدة : كيف يمكن تحقيق انتعاش عادل في وقت لا تزال العديد من البلدان تعاني من صعوبة الولوج إلى اللقاحات المضادة لكوفيد.
وهو المعطى الذي يتضح من خلال معدلات التلقيح العالمية، حيث أفادت الإحصاءات الأخيرة لمنظمة الصحة العالمية بأنه تم إعطاء أكثر من 10,2 مليار جرعة من اللقاح، معظمها في البلدان الغنية.